حقيقة الادعاء: خبر كاذب
النص الأصلي للادعاء:
النص الأصلي للادعاء:
الرد المفصل على الادعاء:
كلام كاذب وغير حقيقي! فلو كان حقيقيا لماذا لم تنشر قنوات الأخبار المعروفة هذا الخبر؟ يقولون لك أمريكا تكتم الخبر، طيب كيف سمعتهم به أنتم إن كان خبرًا مكتومًا؟ ولماذا نسلم لكم عقولنا ونصدقكم؟
مع العلم أن لهذه الخرافة أشكال عدة، قديمًا كانوا يقولون صاحب الكاريكاتيرات المسيئة مات محروقًا والآن صاحب الفيلم المسيء. وشبيه بها ادعاءهم بأن السينما أو دار العرض التي ستعرض الفيلم المسيء تدمرت بزلزال أصابها! وهكذا دواليك... فأنا أتنبأ بأنهم في المستقبل القريب أو البعيد ومع كل إساءة لديننا أو نبينا تبدر من أحدهم سيخترعون خبرًا خياليا من عقولهم المريضة لأمر خارق حصل انتقاما لتلك الإساءة... فهل سنصدقهم حينها وننشر الخبر؟ أم سنكون أكثر وعيًا وعقلانية وقتها؟ هل سينضج الناس الذي ينشرون كل شيء وأي شيء؟ أم سيستمرون في غيبوبتهم؟
والعجيب أنهم يربطون نشر هذا الخبر الكاذب بالفرح والسعادة، ونقول لكل مؤمن أن فرحك وحزنك بيد الله سبحانه وتعالى لا بيد رسائل الإنترنت الكاذبة كهذه.
طالع أيضا:
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
ردحذفإن الله يدافع عن الذين آمنوا
ردحذفان الله يدافع عن الذين آمنوا
ردحذفإن الله يمهل ولا يهمل
ردحذفوالله كان قلبي حاسس ايش يعني أرسلها ولا بتحصل لك مصيبة المصيبة واجية لهم بسبب كذبهم
ردحذف