الادعاء: بلورات الماء تتأثر بالمشاعر والكلمات الإيجابية
الحقيقة: مجرد علم مزيف
افترض العالم الياباني “ماسارو إيموتو – Masaru Emoto” في كتابه “رسائل الماء الخفية – The Hidden Messages of Water” النظرية التالية:
"أن الماء إذا تم تعريضه لكلمات ومشاعر إيجابية كالحب والثقة وغيرها، فإنه عند تجميده وفحص شكل البلورات تحت الميكروسكوب فإنها تبدو جميلة للغاية، بينما إذا تم تعريضها لكلمات ومشاعر سلبية كالحقد والكراهية فإن شكلها يبدو قبيحًا. النظرية تحاول أن تقول أن الماء له لغته الخاصة، ويتأثر بالوضع المحيط به"
نظرية ماسارو إيموتو تم عرضها في فيلم وثائقي “ترويجي” بعنوان: الماء السر الأعظم – Water the great mystery.
والفيلم، يبالغ في تطبيق النظرية على الواقع لدرجة أنه يتحدث عن حادثة تمت في أحد المعامل الكيميائية إذ تسمم كل الحاضرين لاجتماع يناقش أحد الأسلحة البيولوجية رغم أنهم قد شربوا فقط الماء. وكأن الماء قد تأثر بالحديث عن الأسلحة البيولوجية فسمم الحاضرين بنفسه.
تعرض د. زغلول النجار لهذه النظرية، وتبناها، بل وأكد أن أجمل بلورات للماء ظهرت هي التي قرأ عليها آيات من القرآن الكريم، وأن بلورات ماء زمزم ثنائية، لأن الماء اسمه (زم زم)، وبالتالي يجب أن ينتج بلورات ثنائية متشابهة. وينسب هذا الكلام لإيموتو.
لكن المشكلة أن نظرية ماسارو إيموتو لا توجد عليها أيه أدلة علمية. فلا أوراق منشورة معتمدة، ولم يتم إجراؤها في معامل بحثية معتمدة تضمن سلامة الظروف العلمية للتجربة.
بل وتعرف نظرية إيموتو بأنها نوع من “العلوم الزائفة – PseudoScience”، التي تبدو كأنها نظرية علمية لكنها ليست كذلك.
الطريف إن “جيمس راندي – James Randi”، مقدم برنامج “تحدي المليون دولار – One Million Dollar Paranormal Challenge” – وهو برنامج كانت فكرته تقوم على تحدي بعض الأشخاص للقيام بعمل ما، فإن نجحوا حصلوا على مليون دولار – قد تحدى إيموتو أن يقوم بإثبات نظريته علميا أمام الجميع في ظروف علمية سليمة، فرفض إيموتو التحدي.
مقتبس من مقال بعنوان: " هذا مما أوهمنا به د. زغلول النجار" بقلم عماد الدين السيد
رابط المقال (هنا):
مصادر أخرى:
https://en.wikipedia.org/wiki/Masaru_Emoto
رباه !!! (زم زم) وثنائبة البلّورة ؟!!!
ردحذفالكتاب موجود للعالم الياباني. وهو علمي بلا شك من حيث المنهج ومن حيث اللغة ومن حيث الاستنتاج. وقد وقع تمحيص ما فيه في كلية الهندسة هنا بصفاقس في قسم الميترولوجيا . وثبت صحة ما فيه بنسبة 100 في المائة. وأنتم تكذبون بحثا بمقالة والبحوث تفنّد ببحث مثلها وليس بمقالة إنشائية. مع العلم ان عالما روسيا نشر بحثا في "نايتشر" منذ 4 سنوات يثبت كل ما جاء في بحث جاره الياباني.
ردحذفبما أنه مثبت وعلمي وبحوث وووو
حذفضع لنا روابط هذه البحوث من المجلات العلمية المعتبرة
وسنسحب كلامنا ونعتذر من متابعينا على خطئنا
رابط البحث العلمي المنشور في مجلة نايتشر؟ أين هو؟ ضعه هنا لو سمحت!
يا عمي كذب لا تفضحونا ولو كان فيها ذرة من صدق لوجدت كل دول العالم تهمل بهذا المبدأ على الأقل في مجال الصحة
حذفالى اصحاب الموقع فريق عمل عالم الاكاذيب
ردحذفبس حبيت اقولكم انني قرأت التعليقات المنشورة من الناس على جميع المواضيع المنشورة على موقعكم... و اغلب التعليقات للأسف سببت لي ذهول من كم التخلف و الجهل الذي يعيشونه اغلب المسلمين و يصرون على التمسك به... للاسف هؤلاء يعتقدون ان الترويج لهذه ((المعجزات)) ستساهم في نشر الاسلام و نصرته، ولكن للاسف ما يجهلونه ان هذه الخزعبلات هي السبب الرئيسي الذي جعل العالم يستنكر الاسلام و يعتقد انه دين كذب و خدع سحرية.. الاسلام بريء من كل هذه الأساطير الخيالية و لا يحتاج الى ان نكذب لكي يسمو.. على العموم كان الله في عونكم و سدد خطاكم و يعطيكم العافيط على هذا الموقع الجميل.. استمروا و الله معاكم
جزاك الله خيرا على كلماتك المشجعة التي أسعدتنا
حذفبارك الله فيك وأهلا بك
الحقيقة لأن هذا الكلام ثابت عند المسلمين بدليل من القرآن الكريم منذ أكثر من ألف وربعمائة عام وهذا العالم اليابانى ليس بمسلم حتى نقول انه متحيز لدينه فما الذى يجبره على نشر مثل هذا البحث الذى يؤيد ما جاء فى القرآن فلا تكذبوا هذا البحث الا ببحث مثله ينقضه والا تفعلوا فأنتم من تكذبون
ردحذفأخي الفاضل تعارف البشر بأن البينة على من ادعى، أصحاب هذا الادعاء هم المطالبون بالإتينان بدليل يدعم كلامهم. نريد بحثا علميا يثبت صحة هذه الادعاءات! لا نريد مزاعم مجهولة المصدر والهوية.
حذفثانيا أين هذا الكلام من القرآن، مرة أخرى اتنا بالدليل من القرآن على مزعمك!
القرآن بريء من هذه الترهات
الماء المقروء عليه القرآن يشفي الناس.هذا لا شك فيه بتجربة وخاصة بالرقية الشرعية
حذفهذا كذب وافلاس ويسيئ. لإسلامنا ...
ردحذفعالم الأكاذيب بالفعل، يكذب الحقيقة والعلم، يكذب الدين والتجارب الثابتة، سبحان الله، أسميتم أنفسكم بما تستحقون يا عالم الأكاذيب.
ردحذف