الادعاء: قصة الجارية التي قالت للشافعي "أزان بالليل خطيب بالنهار"
حقيقة الادعاء: قصة غير حقيقية
نص الادعاء:
الرد المفصل على الادعاء:
القصة مكذوبة طبعًا، وفيها مفهوم خاطئ عن تفويض الأمر لله! تفويض الأمر لله لا يعني الضعف والانهزامية، والسكوت عن الحق!
"فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ "(44) سورة غافر
قالها المؤمن من آل فرعون لفرعون وقومه بعد أن وقف بوجه فرعون ونهاهم عن قتل موسى، قالها بعد أن قال كلمة الحق ولم يخف لومة لائم، ثم يأتي من يحرف معنى الآية ويستشهد بها ويريد أن يفهمنا أن التوكل على الله وتفويض الأمر له هو بالقعود عن إظهار الحق والسكوت عن الكذب والافتراء.
بقلم رهف وعبد الرحمن
الادعاء: قصة جار أبي حنيفة السكير الفاسد
حقيقة الادعاء: قصة غير حقيقية
نص الادعاء الأصلي:
الرد المفصل على الادعاء:
القصة غير حقيقية، نرجو مراجعة الفتوى التالية لمزيد من التفاصيل (اضغط هنا)
طالع أيضا:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
قل خيرًا أو اصمت: (مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)