الجمعة، 20 يونيو 2014

هل صحيح أن من يشاهد الأفلام الإباحية يعاقب بهذه العقوبات؟

الادعاء: قائمة من العقوبات لمن يشاهد الأفلام الإباحية

حقيقة الادعاء: ادعاء كاذب
















نص الادعاء كاملًا:
 
 


الرد المفصل على هذا الادعاء:

لا يجوز تحديد عقوبات لأفعال دون دليل شرعي من القرآن أو السنة الصحيحة، وبطبيعة الحال لم تكن هناك أفلام إباحية وقت الرسول صلى الله عليه وسلم، إذن يستحيل أن يكون هناك نص ديني يذكر هذه العقوبات المزعومة... فقط استغباء واستهبال على السذج من المسلمين واستغلال لعواطفهم الدينية الساذجة. ساذجة لأن العاطفة الدينية السليمة توظف في ما هو مفيد وإيجابي. وبالتالي تحريم الأفلام الإباحية شيء وتحديدها بعقوبات معينة شيء آخر. فكيف عرف صاحب الرسالة هذه العقوبات؟

وهذا هو رد المفتي على هذا الأمر (مصدر):

فلا نعلم أصلا لما ورد بتلك الرسالة، ولا يجوز ترهيب الناس من المحرمات بأشياء لا أصل لها، فهذا من الكذب والقول على الله بلا علم. وفي أدلة التحريم الثابتة غنية عن ذلك والحمد لله





 

هناك 20 تعليقًا:

  1. الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد.
    فالمسلم عفيف نظيف لا يأتي شهوته إلا من حلها فيما أباح الله له؛ كما قال سبحانه (والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) وهو يعبد الله تعالى حين يضع نطفته فيما أحل الله له؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم {وفي بضع أحدكم صدقة} ومشاهدة هذه الأفلام الخليعة فيها من المفاسد الشيء الكثير، ومن ذلك:
    1. معصية الله تعالى بالنظر إلى ما حرم على العباد، وقد قال سبحانه (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن...)
    2. اعتياد تلك الفواحش حتى تصير مألوفة لدى الناظر إليها فيتبلد شعوره بكونها منكراً وباطلاً
    3. ما تحويه تلك الأمور من مناظر تخدش الحياء {والحياء شعبة من الإيمان} {والحياء لا يأتي إلا بخير} فلا يأمن الناظر إليها من ذهاب حيائه؛ فيصير ممقوتاً عند الله وعند الناس
    4. مدمن النظر إلى تلك الأفلام الخبيثة إن كان عزباً تثور شهوته فيبحث عن إروائها بالحرام إما بالزنا أو اللواط أو بالاستمناء، وإن كان متزوجاً فإنه تضعف شهوته تجاه زوجته؛ لما يرى من مناظر وأمور لا تحسنها زوجته، وقد قال علماؤنا: من كثرت نظراته دامت حسراته
    5. هذه الأفلام القبيحة قد تحوي ممارسات لا تحل في دين الله تعالى كإتيان الحائض أو إتيان المرأة في دبرها أو غير ذلك مما يكون فاعله عرضة لسخط الله عز وجل وقد يحاول مدمنها أن يطبق ما يرى، فلا ينال إلا غضب الله ونكاله
    وعليه فإن الواجب على المسلم أن يستعفف حتى يغنيه الله من فضله، وإن كان ذا زوجة فعليه أن يستغني بالحلال عن الحرام، والله تعالى أعلم.

    ردحذف
    الردود
    1. لسنا بحاجة لمحاضرة عن حرمة الأفلام الإباحية ووجوب الاستعفاف

      هدف هذا الموضوع الرد على افتراء وكذب على الله باختراع عقوبات للأفلام الإباحية لم ينزل بها الله من سلطان

      وقد قمت بإضافة رد المفتي في الموضوع:

      فلا نعلم أصلا لما ورد بتلك الرسالة، ولا يجوز ترهيب الناس من المحرمات بأشياء لا أصل لها، فهذا من الكذب والقول على الله بلا علم. وفي أدلة التحريم الثابتة غنية عن ذلك والحمد لله

      حذف
    2. يا حبي هذي علماء الي قالوها

      حذف
    3. هذا الكلام لم يرد في كتاب الله ولا سنة رسول الله (صلى الله عليه و سلم ) ولا عن صحابة رسول الله ولا عن الخلف الصالح ولا يجوز الافتراء على الله بالكذب

      حذف
    4. الحين هو صادق ولا كذاب وهو الي يفتراء على الله؟؟

      حذف
  2. ادا كنت تقوم بإخبار من تعرف عن عالم الأكاذيب؟؟؟؟
    فالماذا لم تعرض التعليقات المرسله ؟؟؟
    سبحان الله كفاكم كذب وافتراء على الله

    ردحذف
    الردود
    1. البعض لا يجيد سوى سوء الظن وإرسال الافتراءات يمينًا ويسارًا

      جميع التعليقات لا يتم نشرها قبل قراءة المشرفة وموافقتها

      هذه سياسة الموقع

      السبب:

      تصلنا كثير من التعليقات من نوع spam وفيها روابط غريبة

      حذف
    2. هذا الكلام لم يرد في كتاب الله ولا سنة رسول الله (صلى الله عليه و سلم ) ولا عن صحابة رسول الله ولا عن الخلف الصالح ولا يجوز الافتراء على الله بالكذب
      انت الي كفاكم كذب وافتراء على الله




      حذف
  3. وضاح حلو

    ردحذف
  4. اعتقد ان الاخ الفاضل فى التعليق الاول اوضح لك تبعات ومالات مشاهدة الافلام الاباحية اى شرح لك النتيجة المترتبة على ذلك وفق النص القرانى ومع ذلك لم ترد عليه بطريقة علمية محترمةكما صدعتنا عن العلم واسلوب العلم فى الفهم والمناقشة الخ
    ناهيك عن انك حتى الان لم تحدد لنا مهى المعايير العلمية السليمة والصحيحة والغير مشكوك فيها ايضا من اى من اطراف البحث والمتفق عليها كمرجعية ثابتةلا تقبل النقاش حتى الان
    ولان ذلك مستحيل الوجود اصلا نظرا لان كل المناهج تكذب الاخرى سواء عن عمد او عن غير قصد لذا وجب عليك عدم التعامل مع نقدك لاى ماترى انه كذبا على انه قانون وحكم واجب التنفيذ مناقضا بذلك نفسك فى قبول الاخر وحججه
    واخيرا ارجو منك يا اخى الكريم ان توسع دائرة معرفك واطلاعك على اعلى المستويات طالما قد نصبت نفسك حكما فى ما يصح ومالا يصح وما هوحق وما هو باطل محملا نفسك مسئولية فر منها جهابذة العلم.
    وللحديث بقية ان شاء الله حتى اعلمك كيف ان العلوم التجريبة والمخبرية ايضا مليئة بالاكاذيب والخرافات والدجل العلمى ناهيك عن الكثير من العلماء الذين طبقت شهرتهم الافاق والذين هم فى الاصل مجرد كذابون ومحتالون باسم العلم
    الاحتيال والكذب متوفر فى كل المجالات و ليس فقط عند العلوم الدينية و الشرعية والتى اراك متحاملا عليها اكثر من اللازم
    وحتى لا اطيل عليك باذن الله ساعرفك ان ما تعرفه عن ما يسمى علم وعلماء فى العصر الحديث ما هو الا اكذوبة اخرى يجب ان تضاف الى قائمة علم الاكاذيب لديك ان كان لديك الشجاعة لنشرذلك مع انى اعلم سلفا انك لن تستطيع ان تتنازل عن شىء وتطالب الاخرين بذلك
    للعلم ليس بالضرورة ان يكون ما ينشر ليك سيئا وا ماشابه فلديك الكثير مما يستفاد منه وما هو صحيح وايضا اسلوبك فى المناقشة العرض جيد ايضا لكن كونه كلام صحيح 100% فارجو ان تراجع نفسك وتوسع دائرة اطلاعك وثقافتك وتقرا فى كافة المجالات وتسمع من الكل .
    كل الود

    ردحذف
    الردود
    1. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    2. الأفلام الإباحية محرمة لا اختلاف، أما العقوبات المذكورة في الموضوع كذب وافتراء على الله.
      لا دخل للعلم وطريقته هنا.

      حذف
  5. بارك الله فيكم

    ردحذف
  6. ألنضر فيما لا يرضي الله حرااام

    ردحذف
  7. ألنضر فيما لا يرضي الله حرااام

    ردحذف
  8. ابشركم اني ماعد اصدق لا مطوع ولا احد كثروا الكذابين
    شيخ يقول لك الوضوء كما تعلمنا بالمدرسة هو الصحيح وشيخ يقول لا لو تبدا من اليسار يجوز
    اذا بغيت فتوى دخلت قوقل واطلب فتوى لشيخ ابن تيمة رحمة الله عليه اما شيوخنا الجدد الله يخلف علينا فيهم

    ردحذف
  9. لا تعليق

    ردحذف
  10. صفحة رائعة استمروا بتوعية الشعوب العربية الغافلة الجاهلة!

    ردحذف

| مقطع مرئي |

اكتب عنوان بريدك الإلكتروني ليصلك جديدنا: