الادعاء: قبعات التخرج ابتكرها المسلمون بالأندلس لترمز للمصحف الذي يوضع فوق الرأس
حقيقة الادعاء: ادعاء لا أصل له
نص الادعاء كاملًا:
الرد المفصل على الادعاء:
الكلام غير حقيقي، ولم نجد له مصدرًا... وبالبحث وجدنا بأن الترجيح هو بأن أصلها يأتي من القبعات التي يلبسها رجال الدين الكاثوليكي.
المصادر: (1)، (2)
كذب ليش الدليل ان الكاثوليك هم الي اخترعو قبعة التخرج تحاول تنسب كل شي المسيحين وإن المسلمين مالهم فايده ولا اخترعو شي
ردحذفكلام فارغ وحاقد على الاسلام ،
ردحذفكيف تنفي احقية المسلمين لها وانت لم تأتي لنا بالدليل القاطع ،بل مجرد تراهات وتخمينات ،
اي واحد علمه محدود يعلم ان في ذاك الزمان كان الغرب يتخبط في الجهل والفقر والعربدة وحتى رجال الدين كانوا معاديين للعلم فكيف حتى يضعون كتابهم فوق رؤوس الطلبة عكس ما كان عليه حضارة الاندلس العظيمة والتي كانت بين النجوم ولا يصل لمستواها اي حضارة وفوق هذا المسلمون من كانو معروفين بالعباءة وتمسكهم بالدين وان الدين يسبق كل شيء وان فوق كل دي علم علم .اذا حجتك ضعيفة .
طيب أعطينا الدليل القاطع يا صاحب الدليل القاطع بدل الكلام العاطفي.
حذفوهل قبعة التخرج شيء ينقص الإسلام بها أو يزيد؟
✍__يقول جاك غودي__في كتابه__الإسلام في أوروبا
حذف—: اللِّباس العربي أضحى علامة الوجاهة العلمية إلى اليوم، ولا سيَّما في المناسبات العلمية، كمناقشة الرَّسائل الجامعيَّة، وحفلات التَّخرج في المعاهِد العلميَّة. وكانت جامعة قرطبة [139هج/756م ] تستقبل طلبة من ابناء ملوك ونبلاء أوروبا، وبتوصية من الخليفة، عسى أن يكونوا دعاة في قومهم.
🎆__والمسلمون هم من مدَّن أوروبا مادة وعقلا وخلقا، فالخمسة قرون لم يكن لجامعات أوروبا أي مرجع سوى المؤلفات العربية.
📚جوستاف لوبون
✨__وأوَّل جامِعة في أوروبا أسَّسها المُسلمون سنة[227ھ=841م] في مدينة سالرنو، وهي امتداد للجامعات الإسلامية في الشرق، ثم أُنشئت جامعات طُليطلة، وإشبيلية، وغرناطة.. فقصدها الطلاب الأوروبيون ينهلُون من علومِها، ثمَّ يَعودون إلى بُلدانهم يَلبسون العَباءة العربية، يُقلِّدون فيها اللِّباس العربي، وهذا شِعار بأنَّ هذا الفَتى تخرَّج في جَامعات المـُسلمين، وبقي تقليد العباءة يلبسُه الخريجون حتى يومنا هذا.
🎇__كان أبناؤنا من شباب أوروبا في القرون الوسطى يتشبهون بزي عرب الأندلس، لما كانوا يتباهون بالحديث باللغة العربية.
📚المؤرخة الجرمانية زنغريد هونكه
✒__________فَقُلْ لمُرجّي معالي الأمورِ
بِغَيْرِ اجتهادٍ رَجَوْتَ المُحالا
منقووول
✍__يقول جاك غودي__في كتابه__الإسلام في أوروبا
حذف—: اللِّباس العربي أضحى علامة الوجاهة العلمية إلى اليوم، ولا سيَّما في المناسبات العلمية، كمناقشة الرَّسائل الجامعيَّة، وحفلات التَّخرج في المعاهِد العلميَّة. وكانت جامعة قرطبة [139هج/756م ] تستقبل طلبة من ابناء ملوك ونبلاء أوروبا، وبتوصية من الخليفة، عسى أن يكونوا دعاة في قومهم.
🎆__والمسلمون هم من مدَّن أوروبا مادة وعقلا وخلقا، فالخمسة قرون لم يكن لجامعات أوروبا أي مرجع سوى المؤلفات العربية.
📚جوستاف لوبون
✨__وأوَّل جامِعة في أوروبا أسَّسها المُسلمون سنة[227ھ=841م] في مدينة سالرنو، وهي امتداد للجامعات الإسلامية في الشرق، ثم أُنشئت جامعات طُليطلة، وإشبيلية، وغرناطة.. فقصدها الطلاب الأوروبيون ينهلُون من علومِها، ثمَّ يَعودون إلى بُلدانهم يَلبسون العَباءة العربية، يُقلِّدون فيها اللِّباس العربي، وهذا شِعار بأنَّ هذا الفَتى تخرَّج في جَامعات المـُسلمين، وبقي تقليد العباءة يلبسُه الخريجون حتى يومنا هذا.
🎇__كان أبناؤنا من شباب أوروبا في القرون الوسطى يتشبهون بزي عرب الأندلس، لما كانوا يتباهون بالحديث باللغة العربية.
📚المؤرخة الجرمانية زنغريد هونكه
✒__________فَقُلْ لمُرجّي معالي الأمورِ
بِغَيْرِ اجتهادٍ رَجَوْتَ المُحالا
منقووول
معروف ان الحضارة الغربية ما كانت لولا الحضارة الاسلامية، و المسلمون اوّل من خرّجوا العلماء بالشهادات .
ردحذفالعقيدة أهم
ردحذف