الجمعة، 14 مارس 2014

من أقوال الشيخ محمد الغزالي (رحمه الله)


أقوال مقتبسة للشيخ محمد الغزالي رحمه الله من كتبه المختلفة


كتاب: علل وأدوية

نحن نجزم بأن الأمم المتخلفة عقليا لا تتصل بالإسلام إلا دعوى، وأنها ما تصدق في هذا الانتماء المزعوم إلا يوم تكون من أولي الألباب.




***
الغريب أن حبل الكذب قصير، ولكنه في مصر يطول ويطول حتى يباغت الناس بأنهم على الحضيض!
***
لقد سقطت في مجال البحث العلمي كتب كان لها قديما قداسة! وظل القرآن وحده يصف ويروي ينبوعا جياشا بالحق.

*** 
كتاب: خلق المسلم

فأنى للعقول الكليلة والمعارف الضيقة أن تدرك جلال الكبير المتعال؟ وأنى لمن يعيش على هامش الحياة –بجهله وظلمته- أن يعرف الحق عن رب الحياة أو يلمح طرفًا من صفاته العظمى وآياته الكبرى؟




 

***
كتاب: جدد حياتك

إن لكل موهبة وهبها لنا سبحانه حقاً علينا، هو تنشيطها، واستعمالها فيما خلقت له، وذلك من صميم شكر الله.. أما تعطيلها وإهمالها فهو ضرب من الكنود والجحود لنعمته سبحانه


***
كتاب: سر تأخر العرب والمسلمين

المسلمون مكلفون بهداية الفكر والقلب والواقع الإنساني في كل موقع من دنيا الناس، وهل يستطيع ذلك جاهل بقضايا الفكر والقلب والواقع … إن عالمية الرسالة تكلف أمتنا كثيرا كثيرا.

***
كتاب: الطريق من هنا

إن بناء المصانع يعدل بناء المساجد!

***

أعرف ويعرف غيري أن الإمامة العظمى في الإسلام احتكرتها ثلاث أسر خلال اثنتي عشر قرنا، أفلمصلحة الإسلام وعلى هدي تعاليمه تم هذا؟

***

ولا أدري لماذا تهتاج أمة لهزيمة رياضية ولا تهتز لها شعرة لهزائمها الحضارية والصناعية والاجتماعية؟؟

***

أقرأ وأنقد وأزن وأرجح وأبحث عن الحق ما استطعت وأتجرَّدُ من الهوى، فهذا هو النهج!.

***

ليس من الإسلام أن أضع قدما على أخرى ثم أرتقب من جن سليمان أن تضع بين يدي مقاليد الحكم..

 

***

مجتمعاتنا تشبه أحياء انقطع عنها التيار الكهربائي فغرقت في الظلام

***

ولست ألومُ أحدًا استهان بنا أو ساء ظنه بديننا ما دمنا المسئولين الأوائل عن هذا البلاء، إن القطيع السائب لابد أن تفترسه الذئاب.

***

لا أحب أن يستحمق أحد فيقول: إن القرآن كتاب طب أو فلك، فليس يزعم ذلك عاقل إنه كتاب يهدي إلى الله بأسلوب يربط بين عقل الإنسان وعجائب الكون، مع إرشاد إلهي يكمل قصوره، ويضبط مسيره..

***

أنا ممن يرون أن ابن سينا الطبيب أذكى من ابن سينا الفيلسوف، وقد انتفع الأوربيون بطبه خلال ثلاثة قرون، فماذا أفدنا نحن من فلسفته؟ تسلية ذهنية ذكية عقيمة!!

*** 
 أخرى:

صدق من قال: الناس رجلان، رجل نام في النور، و رجل استيقظ في الظلام

 

***

إن الحق إذا استنفد ما لدى الإنسان من طاقة مختزنة لم يجد الباطل بقية يستمد منها


 
***

مهمة الدين إذا رأى عاثراً أن يعينه على النهوض، لا أن يتقدم للإجهاز عليه.

***

إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغضوا الله إلى خلقه بسوء صنيعهم وسوء كلامهم

***

لا تعلق بناء حياتك على أمنية ٍ يلدها الغيب، فإنّ هذا الإرجاء لن يعود َ عليك بخير

***

مازلت أؤكد أن العمل الصعب هو تغيير الشعوب، أما تغيير الحكومات فإنه يقع تلقائياً عندما تريد الشعوب ذلك

***

أنا لا أخشى على الإنسان الذي يفكر وان ضل، لأنه سيعود إلى الحق ولكن أخشى على الإنسان الذي لا يفكر وإن اهتدى لأنه سيكون كالقشة في مهب الريح

***

املك أكثر مما ملك قارون من المال، وسيطر على أوسع مما بلغه سليمان من سلطات، واجعل ذلك فى يدك، لتدعم به الحق حين يحتاج الحق إلى دعم، وتتركه لله فى ساعة فداء حين تحين المنيّة، أما أن تعيش صعلوكًا حاسبًا أن الصعلكة طريق الجنة فهذا جنون وفتون










ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

| مقطع مرئي |

اكتب عنوان بريدك الإلكتروني ليصلك جديدنا: