قام عالم الأكاذيب بالتحقق من صحة خبر تدمر دار العرض التي ستعرض الفيلم المسيء بزلزال..
الحقيقة هي أن الصورة الملحقة هي صورة من زلزال شيلي 2010:
http://en.wikipedia.org/wiki/2010_Chile_earthquake
تم تعقيب الخبر بـ "قامت السلطات بالتكتيم الإعلامي على القصة" وكأن ناشر الإشاعة يتحداك من أن تنتقد القصة فيقول لك لا تتعب دماغك فهذه القصة لن تجدها في أي من وسائل الإعلام غير الفايسبوك!
نفس الجملة تم استخدامها مع إشاعة موت راسم الرسوم المسيئة!
وتٌلدغ الأمة من نفس الجحر مرتين! صدقنا قصة موت الرسام وصدقنا قصة تدمر دار العرض!
كفانا نشرا للإشاعات يا أمة الإسناد.. سوريا تئن ونحن مشغولون بنقل التفاهات..
دار العرض = السينما / سينما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق